الذكاء الاصطناعي: بين الحقيقة والخيال

ماذا عن استبدال البشر بالذكاء الاصطناعي؟ هل من الممكن التخلي عن طاقات البشر وترك الأمور للآلات والبرمجة؟ على الرغم من الثورة التي أحدثها هناك تفاصيل يجب فهمها أولاً.

الذكاء الاصطناعي ومستقبل كتابة المحتوى

إن الذكاء الاصطناعي لن يستبدل الكُتّاب لكن الكُتّاب الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي سيحلون محل الكُتّاب الذين لا يفعلون ذلك.
فأدوات الذكاء الاصطناعي لاتملك الإبداع أو العواطف مثل البشر (حتى الآن) ولكنها بالتأكيد تساهم في جعل المحتوى أفضل.

تعرف على دور الذكاء الصنعي في تعليم أطفال المستقبل

يحيط الذكاء الصنعي بالأطفال من كل جهة، وتتنوع البرامج الذكية الموجهة للأطفال كالبرامج التي تساهم في التغلب على صعوبات التعلم وتحديد مواضع النطق الخاطئ عندهم، ولا تعدُّ ولا تُحصى المساهمات التي تقدمها هذه البرامج في المراحل الطفولية المبكرة ومرحلة التعليم ما قبل الجامعي، ولذا فمن المهم مواكبة تغيرات العصر وتمكين الاطفال من فهم مبادئ الذكاء الصنعي للاستفادة منها في مجالات التعلُّم الواسعة.

الذكاء الاصطناعي في التعلم الإلكتروني

أصبحت برامج الدردشة الآلية الآن أكثر شعبية من أي وقت مضى، وأكبر دليل على ذلك هو حجم السوق الكبير، ووفقاً للمحللين، ينبغي أن يصل المبلغ إلى 102.29 بليون دولار بحلول عام 2026، بعد أن كان 17.17 بليون دولار في عام 2020، سبب هذا النمو السريع هو أنها تتمتع بمزايا هائلة وتسمح للعديد من الشركات بتحديث عملياتها وتوفير الأموال، وكما خمنت بالفعل، فإن صناعة التعليم الإلكتروني ليست استثناء.